06/04/2020 /
/التطور في حالة مستقرة والأرقام تذهب بالطريق الصحيح: 503 في المستشفى و 139 في العناية المركزة و للأسف 187 قد توفَوا.
ومن ثم تشير رئيسة الوزراء أن الأصابة بالفايروس تظهر بشكل متأخر وذلك بعد 3 إلى 4 أسابيع, ولهذا فإنه من المقلق أن يبدأ بعض الناس بعدم أخذ الأمر بجدية وذلك بأن يقوموا على سبيل المثال بالتخطيط لوجبات غداء عيد الفصح.
على هذه الخلفية تُقَدّم رئيسة الوزراء خطة للمرحلة الأولى من إعادة افتتاح الدنمارك.
جميع نقاط الخطة مشروطة بأن يتحمل كل شخص المسؤولية ويستمر في الامتثال لتوصيات السلطات والتي هي غسل اليدين و ترك مسافة للأشخاص الآخرين وعدم مقابلة الكثير من الناس.
تتضمن المرحلة الأولى من الافتتاح ما يلي:
تؤكّد رئيسة الوزراء أن كل هذا سيكون فقط بشرط أن يكون استمرار تطور المرض بشكل مستقر وأننا جميعاً نتحمل مسؤولية أن هذا سيحدث بالامتثال للمبادئ التوجيهية.
بالإضافة إلى ذلك ، سيتم تمديد الإجراءات الأخرى لمدة أربعة أسابيع حتى يوم 10 أيّار. يشمل هذا التمديد إجراءات من بينها:
تدعو رئيسة الوزراء الجميع إلى التحلي بالصبر والتفهّم. لم يعد أي شيء مثل السابق والحياة اليومية لن تعود لسابق عهدها إلا بعد شهور عدّة.
بالإضافة إلى ذلك ، تعلن عن عدد من القضايا المحددة:
رئيسة الوزراء تكرر دعوتها لإظهار روح المواطنة وهذه المرة بشكل خاص للبنوك وشركات الإيجار الكبيرة التي يمكن أن تظهر التضامن, ولكن أيضاً للمواطنين الذين هم مدعوون إلى دعم أعمالهم المحلية وشركاتهم الصغيرة.
فيما يتعلق بالخدمة الصحية نفسها ، أعلنت رئيسة الوزراء عدة اختبارات لتوضيح عدد الأشخاص الذين أصيبوا بالكورونا ، بالإضافة إلى أنه تم العمل تحت ضغطٍ عالٍ, لضمان حصول موظفي الرعاية الصحية على جميع المعدات المناسبة التي يحتاجونها.
وأخيراً أكَّدت رئيسة الوزراء أن أهم شيء هو أننا جميعًا يجب أن نساهم فالأمر متروك لكل فرد للقيام بواجبه. وهذا شرط أساسي لفتح مجتمعنا ببطء مرة أخرى.
29/05/2020
ملخص المؤتمر الصحفي الذي عقد في مقر رئاسة الوزراء بتاريخ 29 مايو 2020 لا ينصح بجميع الرحلات إلى خارج البلاد […] Læs mere… Læs mere…
19/05/2020
لم يعد من الضروري الحصول على تحويل من طبيبك الخاص من أجل الحصول على موعد لإجراء فحص الكورونا. فاعتبارًا من […] Læs mere… Læs mere…
13/05/2020
ملخص المؤتمر الصحفي الذل عقد في رئاسة الوزراء 12 مايو 2020 لقد قامت الدنمارك مؤخرًا بإجراء فحوصات مكثفة لـلكوفيد 19 […] Læs mere… Læs mere…
12/05/2020
بدأ بعض الأفراد في خياطة أو حياكة الكمامات لكن وكالة .الأمن تحذر من أن هذه الكمامات اليدوية الصنع ( حياكة او خياطة ) لا توفر الا الأمان الزائف يمكن أن ينشأ الشعور الزائف بالأمان من الاعتقاد بأنك محمي وبالتالي تخفف من الاهتمام بنظافة اليدين والأخذ بعين الاعتبار مسألةالمسافة. هذه الكمامات بالتحديد لا تحمي ضد أمراض مثل COVID19 ، حيث قد تخترقها جزيئات الفيروس. يجب أن تلبي معدات الحماية مثل الكمامات مجموعة واسعة من المتطلبات التقنية لتوفير الحماية ضد الأمراض. كمستهلك ، يمكنك التحقق مما إذا كان قناع الوجه مزودًا بـ “علامة CE” مرئية ، وهي العلامة المستخدمة لمعدات .الحماية الشخصية بيع المعدات الواقية المحلية الصنع(والتي قطعا لا تلبي .المتطلبات )غير قانوني يؤكد المجلس الوطني للسلامة أن المجلس الوطني للصحة يجب أن يتبع التوصيات المتعلقة بالمسافة والنظافة .كوقاية أولية ضد COVID-19 : نظرة أكثر على https://www.sik.dk/erhverv/produkter/personlige-vaernemidler/vejledninger-forbindelse-corona-covid-19/hjemmestrikkede-masker-giver-formentlig-ikke-beskyttelse# : و على https://www.dr.dk/nyheder/indland/styrelse-hjemmestrikkede-og-hjemmesyede-masker-giver-falsk-beskyttelse Læs mere…
07/05/2020
ملخص المؤتمر الصحفي الذي اقيم مع رئيسة الوزراء ميتا فريدركسن بتاريخ 7 مايو 2020 لقد قام الدنماركيون بالامتثال للإرشادات الموجهة […] Læs mere… Læs mere…
06/05/2020
بعد العمل مع تعريف واسع جدًا لمجموعات الخطر فيما يتعلق بـ COVID-19 ، أوضح المجلس الوطني للصحة الآن المجموعات المعرضة […] Læs mere… Læs mere…
04/05/2020
يمكن للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بأمراض خطيرة بسبب عدوى COVID-19 الاتصال بطبيبهم الخاص لتلقي تطعيم مجاني ضد المكورات الرئوية. يتم […] Læs mere… Læs mere…
20/04/2020
نحن الان في المرحلة الأولى من إعادة فتح مجتمعنا. حصل هذا حتمًا نتيجة لسيطرتنا على الوباء في الدنمارك. إن إعادة […] Læs mere… Læs mere…
14/04/2020
Til forældre بشأن التطورات التي تتعلق بانتشار فايروس كورونا المستجد في الدنمارك فهناك الآن ما يبشر بالخير بهذا الخصوص. فالأرقام […] Læs mere… Læs mere…
30/03/2020
أكدت رئيسة الوزراء ميتا فريدريكسن أن مبادرات الدنمارك حققت نجاحًا. وتشير إلى أن التطورات تسير في الإتجاه الصحيح. كما أعلنت […] Læs mere… Læs mere…
Hvert eneste medlemskab og donation styrker Mino Danmarks legitimitet og eksistensberettigelse.
Det gør en forskel og styrker foreningens muligheder for at lykkes med at skabe et lige samfund, uanset etnisk baggrund.
Hvert eneste medlemskab og donation styrker Mino Danmarks legitimitet og eksistensberettigelse.
Det gør en forskel og styrker foreningens muligheder for at lykkes med at skabe et lige samfund, uanset etnisk baggrund.